أرحب بكم أجمل ترحيب في رحاب جامعة صنعاء (الجامعة الأم ) وجامعة اليمن الأولى.
لقد سعت الجامعة منذ تأسيسها عام 1970 م إلى إرساء سياسة ثقافة الريادة و الابتكار والتي جاءت انطلاقا من رسالتها ورؤيتها حيث استطاعت أن تتوسع في البرامج الأكاديمية لتلبي احتياجات المجتمع وسوق العمل المحلي و الإقليمي والدولي حتى أصبحت أكبر جامعة في الجمهورية اليمنية تضم 21 كلية تخصصيةو 23 مركزاً إدارياً وعلمياً و بحثياً .
ومن هذا المنطلق حرصت الجامعة على تطبيق أفضل معايير الجودة والاعتماد الأكاديمي وهي تسعى حالياً للحصول على الاعتماد الدولي الذي يمنحه الاتحاد الدولي للتعليم الطبي (WFME) لبرنامج الطب والجراحة، و (ABET) لكليتي الهندسة والحاسوب وتكنولوجيا المعلومات.
ولمواكبة التوجهات والأساليب الحديثة للتعليم قامت الجامعة بإعادة النظر في الخطط والبرامج الدراسية في كليات الجامعة وأقسامها و مراكزها، حيث تم ربط التخصصات المطروحة بالمجتمع وسوق العمل المحلي والإقليمي والدولي .
وإيمانا منا بأهمية التكنولوجيا في التعليم الجامعي نسعى دوماٌ إلى تطوير الجانب التقني من خلال ربط جميع مباني ومرافق الجامعة بشبكة الألياف الضوئية بالتوازي مع تطوير الجانب التقني والبرمجي وإدخال البرامج المتطورة لخدمة الطلبة وأعضاء هيئة التدريس والموظفين ، كما سيتم استكمال أتمتة كافة مرافق الجامعة للنهوض بالتعليم الأكاديمي نحو الأفضل .
أتمنى لكل منتسبي الجامعة التقدم والنجاح ولجامعتنا الريادة الدائمة ..
أرحب بكم أجمل ترحيب في رحاب جامعة صنعاء (الجامعة الأم ) وجامعة اليمن الأولى.
لقد سعت الجامعة منذ تأسيسها عام 1970 م إلى إرساء سياسة ثقافة الريادة و الابتكار والتي جاءت انطلاقا من رسالتها ورؤيتها حيث استطاعت أن تتوسع في البرامج الأكاديمية لتلبي احتياجات المجتمع وسوق العمل المحلي و الإقليمي والدولي حتى أصبحت أكبر جامعة في الجمهورية اليمنية تضم 21 كلية تخصصيةو 23 مركزاً إدارياً وعلمياً و بحثياً .
ومن هذا المنطلق حرصت الجامعة على تطبيق أفضل معايير الجودة والاعتماد الأكاديمي وهي تسعى حالياً للحصول على الاعتماد الدولي الذي يمنحه الاتحاد الدولي للتعليم الطبي (WFME) لبرنامج الطب والجراحة، و (ABET) لكليتي الهندسة والحاسوب وتكنولوجيا المعلومات.
ولمواكبة التوجهات والأساليب الحديثة للتعليم قامت الجامعة بإعادة النظر في الخطط والبرامج الدراسية في كليات الجامعة وأقسامها و مراكزها، حيث تم ربط التخصصات المطروحة بالمجتمع وسوق العمل المحلي والإقليمي والدولي .
وإيمانا منا بأهمية التكنولوجيا في التعليم الجامعي نسعى دوماٌ إلى تطوير الجانب التقني من خلال ربط جميع مباني ومرافق الجامعة بشبكة الألياف الضوئية بالتوازي مع تطوير الجانب التقني والبرمجي وإدخال البرامج المتطورة لخدمة الطلبة وأعضاء هيئة التدريس والموظفين ، كما سيتم استكمال أتمتة كافة مرافق الجامعة للنهوض بالتعليم الأكاديمي نحو الأفضل .
أتمنى لكل منتسبي الجامعة التقدم والنجاح ولجامعتنا الريادة الدائمة ..